الجمعة، 15 أكتوبر 2010

أعلم أني في أول الطريق ،،

أعلم بأني في العشرين من عمري ،،،


أعلم بأني مازلت صغيره ،،،


ولكن !!


أنهيت مرحل جميله من عمري ،،

أو هي عمري ،،


أنهيت دراستي وانتقلت للجامعه وأنهيت الدبلوم ،،


ولم ولن أنسى ،،


عمري في مدرستي ،،

الثانوية ،،،


كن شلة شعارها في الحياة ( طنش ،،، تعش ،،، تنتعش )


وتفرقنا ،، بالأجساد فقط ،،،


فنحنو على تواصل حتى الأن منا من تزوجت ،،ومنا من تدرس ،، ومنا من تعمل ،،

ومنا من تنتظر ولكن ماذا تنتظر هي نفسها لاتعلم ،،،


فهذه الخاطره أهداء

لشلة الأنس (مجموعة الفراغ )





أعيش بين أوراقي وأزهاري المجففه ...


وأعود بذاكرتي الى تلك الأيام...


عندما كنا نركض بين ممرات مدرستنا ...


نشاغب ونشاكس معلماتنا....


أعيش بين كلمات عابره على وشاح تخرجي ...



وهدايا ضننا بأنها أخر مابيننا ...


تجاهلنا تماماّ... تلك الروابط بين أرواحنا ...


روابط جمعتنا لنكون أخوات وليس صديقات...



روابط لن تضعف مهما حصل ... ستظل قويه متماسكه ...


مهما مر عليها من وقت ...


دموع تظل صامده تأبا النزول ....


عندما نفتح صندوق ذكرياتنا ...



عندما نمر بذالك الشارع الذي بها مدرستنا .. وأجمل ذكرياتنا ....



قصاصات أوراق تحوي خواطر مراهقتنا ....



مناديل كنا نلهو برسم عليها عن ثرثرة معلمة الكيمياء...



ولا نركز على ما تقول بل نركز على الوان الطيف بوجه حنو لتثور ثائرة عيوش...


ونضحك على تعليقات مهاوي....


ضحكات تتعالى كلما سمعنا صوت معلمة الرياضيات ..


وهي تقول بطريقتها الخاصه ::...


مجموعة ح



لنعود ونغفو مع قدوم معلمة الدين ... لتبقى مهاوي و فنو منشغلات بالتركيز على


ماتقول ...


لنجمع اخطاء معلمتنا ونخلق مشكله من الللا مشكله ...؟؟؟




وتأتي حصة العملي لأفترق عن شقيقة روحي ... هنو...


كذالك كانت حياتنا...والأن ..



الأن أصبحنا حائرات ... بين جهات مختلفه ....


بين قاعات الجامعه ... وممرات المعاهد .. وبيوت أزواجنا ...


ورغم هذاء....


بقينا للفرحه عنوان... وللدنيا الزهور...



بقينى وسنبقى نسير بلا عقول ... متمسكين بحكمتنا ...((طنش ،، نعش ،،تنتعش ))


اهداء الى ....




شلة الأنس .. ××مجموعة الفراغ××
^_*

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق